بحث هذه المدونة الإلكترونية

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 22 أغسطس 2010

اجتماع حول البيئة يتم في قاعة الاجتماعات بمباني الولاية

بدعوة من السيد والي ولاية داخلت انواذيبو محمد فال ولد احمد يور وبحضور رئيس الاتحادية في انواذيبو السيد محمد ولد الربيع
عقد اجتماعايوم الخميس19/08/2010 في مباني الولاية برآسة الوالي وبحضورالسيد محمد محمود ولد المصطفى الوالي المساعد للشؤون الاقتصادية والسيد الحاكم والسيد العمدة والسيد مدير ميناء خليج الراحة والمدير المساعد لنفس الميناء وقائد فرقة الدرك بنفس الميناء والمندوب المساعد للمندوبية المكلفة برقابة الصيد وممثلا عن ميناء انواذيبو المستقل وممثلا عن مكتب التفتيش الصحي للصيد ومدير مصنع ريم افيش ميل لدقيق السمك واربع ممثلين لشركات دقيق السمك الاخرى اي آلفا سرفيس وأوسي اقروب وآمورسي والموريتانية الاسبانية لدقيق السمك وممثلين لبعض المنظمات المهتمة بالبيئة.
تم افتتاح اللقاء من طرف السيد الوالي وتم نقاش خطة للمحافظة على البيئة والنظافة كما تم تكليف الدرك بتحويل مجففي الأسماك الى منطقة دار السلام التي تسربوا منها وكان الفرار بناء على تقرير اعدته الاتحادية عن تطور هذا النشاط وخطة عمله.
ومن المتوقع ان يساهم اعادة المجففين في حماية البيئة كما انه سيساعد على خلق فرص لعديد الشاحنات كما سيساعد في التحكم اكثر في المهنة وادخال المواطنين اليها بدلا من الأجانب

الخميس، 19 أغسطس 2010

حماية البيئة...تشجير حول نواكشوط

تشجير كبيرة في نواكشوط

الحكومة الموريتانية تطلق عملية تشجير كبيرة في نواكشوط

الخميس 19 آب (أغسطس) 2010

أعلنت الوزارة المنتدبة لدى الوزير الأول المكلفة بالبيئة والتنمية المستديمة ،أنها ستطلق عملية تشجير كبيرة في نواكشوط يوم السبت 21 أغشت الجاري .

وأعلن اليوم متحدث في خلية الاتصال بالوزارة أن هذه العملية ستجري تحت الرعاية والإشراف المباشر لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في إطار حملة كبيرة لغرس 000 200 شجرة، على مساحة 500 هكتار، وذلك يوم السبت المقبل الموافق 21 أغشت 2010، ابتداء من الساعة العاشرة صباحا، قرب الكلم 15 على طريق الأمل.

وتندرج هذه العملية في إطار تنفيذ "البرنامج الخاص بحماية مدينة نواكشوط" من زحف الرمال والغمر البحري .

هذا البرنامج - الذي سيستمر طيلة السنوات الأربع المقبلة – سيمكّن من غرس مليون شجرة على مساحة 000 2 هكتار حول نواكشوط ؛ مما سيساهم في حماية المدينة من زحف الكثبان الرملية، وفي مكافحة التغير المناخي عن طريق احتجاز الكربون.

ودعت الوزارة المنتدبة لدى الوزير الاول المكلفة بالبيئة سكّان نواكشوط من جميع المكونات الاجتماعية والمهنية إلى إنجاح هذا العمل الوطني الذي سينطلق ابتداء من الساعة التاسعة صباحا، وذلك في الموقع الموجود على بعد 2,5 كلم إلى اليسار من الكلم 15 على طريق الأمل.

الثلاثاء، 17 أغسطس 2010

تعزية

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان تعزية
علمنا في الاتحادية الموريتانية للسماكين بوفاة الدكتور محمد ولد عبد القادر العامل في المكتب الوطني للتفتيش الصحي البحري أثر حادث أليم يوم أمس عند الكيلومتر 160 من نواكشوط على طريق
نواكشوط –انواذيبو.
وبهذه المناسبة الأليمة فأننا ننقل تعازينا القلبية إلى عائلة الفقيد وأهله وأصدقائه
والى كافة أسرة الصيد البحري.
وكان الفقيد من أماثل العاملين في هذه المؤسسة وأكثرهم تضحية للقيام بواجبه بتفان
وتضحية وإخلاص كما ينبغي .
تغمد الله روحه واسكنه فسيح جناته والهم أهله الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه راجعون
نواذيبو في 17/08/2010
المهندس/محمد ولد الربيع

الثلاثاء، 10 أغسطس 2010

السمك والنفط أيهما الأفضل...دراسة

دراسة دولية: الانعكاسات البيئية لاستخراج النفط فى موريتانيا قد تفوق فوائده
الاثنين 9-08-2010| 18:45




نشرت الباحثة الدولية وعالمة الأحياء البحرية، ساندرا اكًلوف، دراسة أعدتها لحساب الإتحاد الدولي للطبيعة حول الانعكاسات البيئية والاقتصادية للنفط المستخرج من حقل شنقيط ولعمليات التنقيب الجارية في عدد من المقاطع علي الشواطئ الموريتانية، أشارت الباحثة إلي أن منطقة النشاط النفطي تحت أعماق المحيط في موريتانيا تتميز بكثافة أنشطة الصيد بها، وهي أنشطة ستكون "منطقة مخاطر معتبرة علي صعيد التداخل الجلي بين الكميات المصدرة من الأسماك والبني التحتية النفطية"، وزيادة علي ذلك "يصعب تقييم انعكاسات التلوث الذي تحدثه صناعات النفط علي منطقة الصيد بدقة، كما انه من المستحيل فعلا القيام بتقييم اقتصادي دقيق للتلوث المزمن الذي تتعرض له مخزونات الأسماك" كما ورد في الدراسة.

وترى الدراسة أن "استغلال النفط يمكن أن يدر فوائد اقتصادية تحتاج إليها موريتانيا بشكل كبير، لكنها قد تسبب أضرارا تفوق الفوائد إذا لم يتخذ الحد الأقصى من الحيطة".

ويشير تقرير الباحثة الدولية إلي أن المخاطر البيئية علي الشواطئ الموريتانية لم تبدأ فقط من مرحلة استخراج النفط، فقبل الاستغلال كان الخطر يتمثل في الدراسات الزلزالية، مع أن شركة وودسايد تجنبت في تقاريرها الإشارة الي انعكاسات الدراسات الزلزالية علي البيئة البحرية في الفصل 25 (تحديد المخاطر البيئية). وتذهب الباحثة اكلوف الي أبعد من ذلك لتؤكد أنه في موريتانيا "تمت الدراسات الزلزالية في وقت لم تكن لدي الشركات النفطية معلومات كافية حول البيئة البحرية الموريتانية، ولم تكن تعرف إن كانت تطلق قذائف بنادقها الهوائية نحو طيور مهاجرة أو نحو أسماك في وضعية تكاثر".

ويعرض التقرير حالة شركة دانا بتروليوم البريطانية التي تقوم بالتنقيب في مقاطع بحرية في الساحل الموريتاني، والتي أجرت وبشكل متكرر عمليات مسح زلزالي ثلاثي الأبعاد في المقاطع 7 و1 أثناء فترة هجرة الأسماك نحو الجنوب للتكاثر".

من بين التأثيرات الأكثر وضوحا –حسب تقرير الباحثة الدولية- ينتظر أن يظهر في المستقبل القريب ما يعرف ب"التيار الأمريكي" الذي تحمله مياه تفريغ السفن والذي يحدث تغييرا جذريا في البنية التكوينية لمناطق شاسعة. ففي البحر الأسود مثلا أدي التيار الي تقلص المصادر الغذائية للأسماك ذات القيمة التجارية، ومن ثم قضي علي مخزون هذه المنطقة من الأسماك. كما يهدد قذف مياه الاستخراج بدوره بخلق مشكلة حادة، ذلك ان الصيغة النهائية للدراسة تخلص الي أن "مياه المخزون المستخرج بعد عزل النفط عنها ستقذف من علي المنصة العائمة نحو البحر دون تحديد مدي ذلك". فماذا عن موريتانيا التي ليست لديها وسائل للرقابة علي ما سيقذف في بحرها؟ تتساءل معدة التقرير.

وتضيف الباحثة في تقريرها "الخرق الأكبر الذي قبله الموريتانيون دون أن ينبسوا بكلمة، هو تواجد الباخرة FPSO التي ستشكل منصة يتم فيها تخزين خامات النفط، مع أن وودسايد كانت قد تعهدت بتبني النظم الأسترالية فيما يتعلق بالبيئة وتطبيقها على حقل شنقيط. ووفقا لهذا التعهد فان وودسايد ستلتزم بنفس التدابير التي طبقتها في حقل "إينفيلد" الأسترالي الذي تشرف عليه بالنسبة لحقل شنقيط، ومن تلك التدابير توفير منصة عائمة جديدة من حوضين حسب نظم "سويس وماكس"، مع طاقة تخزين محدودة ب 150 ألف متر مكعب، بينما منصة "بيرج هيلين" في حقل شنقيط لا تتوفر إلا علي حوض واحد وتصل طاقتها التخزينية الي 318 ألف متر مكعب من النفط". وبعد حلول الماليزية بتروناس محل وودسايد لم يتغير أي شيء في الاتجاه الإيجابي.

ويخلص التقرير إلي أنه "من وجهة نظر موريتانية يمكن تفهم الاهتمام باستخراج النفط، لكن الأمر يتعلق بمشكلة حساسة، وفي نفس الوقت بخيار اقتصادي غير مأمون العواقب. وهو ما يجعل موريتانيا ملزمة بفرض تشريعاتها علي الأنشطة النفطية، خاصة التشريعات الخاصة بالبيئة بشكل يساوي في صرامته ما هو مطبق علي المشروع الأسترالي".

ترجمة "اقلام
منفول عن وكالة الرائد

الصيد في موريتانيا /حصيلة مشجعة

تاريخ الإضافة : 10.08.2010 09:18:23

وزارة الصيد : أولوياتنا كانت صيانة ثروة البلد

وزير الصيد والاقتصاد البحري أغظفن ولد أييه

قالت وزارة الصيد والاقتصاد البحري إن إستراتيجيتها للقطاع طيلة السنة المنصرمة ركزت على هدفين أساسيين هما: استصلاح وصيانة الثروات البحرية في المياه الإقليمية الموريتانية وإدماج القطاع في نسيج الاقتصاد الوطني.

وقالت الوزارة في حصادها السنوي الذي نشرته في جريدة الشعب الحكومية إنه في مجال صيانة الثروة "تم تحقيق العديد من الانجازات من بينها زيادة في المداخيل المباشرة للصيد التي بلغت 43 مليار أوقية سنة 2009 في حين بلغت 34 مليار أوقية في الأشهر السبعة الأولى من سنة 2010، كما تم وضع آلية قانونية لتنظيم مهنة السماكين مكنت من خلق 500فرصة عمل جديدة على متن السفن الصناعية ليبلغ عدد العاملين عليها 4500عاملا، وفي مجال البنى التحتية تم توسيع ميناء نواذيبو المستقل الذي يجري فيه العمل حاليا، واستكمال دراسة مرسى تفريغ في نواكشوط و"اندامش" في المنطقة الجنوبية ويتوقع البدء في أشغالها فبل نهاية السنة الجارية ،توسعة وتأهيل سوق السمك، استكمال إجراءات البدء في توسعة وتأهيل ميناء خليج الراحة في نواذيبو".

وفي مجال الصيد التقليدي "تم إطلاق حملة عامة لترقيم الزوارق مكنت من إحصاء 5600زورق، إحصاء اليد العاملة المباشرة وغير المباشرة حيث بلغت على التوالي 14000و30000عاملا، تنظيم مواقع التفريغ على طول السواحل ".

وفي مجال التحويل وزيادة القيمة المضافة "تم الاتفاق مع شركة صينية لإنجاز مشروع متكامل بمبلغ 100مليون دولار في نواذيبو يبدأ العمل في تنفيذه قبل نهاية هذه السنة، كما تم في نفس المجال الاستثمار جنوب إفريقي لإنشاء مشروع متكامل بمبلغ 120 مليون دولار في المنطقة الجنوبية سيبدأ العمل في تنفيذه قبل نهاية هذه السنة، وسيتم بموجب هذين المشروعين خلق مايزيد على 4000فرصة عمل بالإضافة إلى عدة مشاريع قيد الدراسة والتحضير" حسب وزارة الصيد والاقتصاد البحري.

الاثنين، 9 أغسطس 2010

المندوبية وحماية البيئة/حرق اشباك مضرة بالبيئة البحرية

مندوبية رقابة الصيد في موريتانيا تحرق كمية من الشباك المحظورة
الاثنين, 09 أغسطس 2010 12:02 .أعلنت المندوبية المكلفة برقابة الصيد والتفتيش البحري في موريتانيا، أنها قامت بإحراق ما يناهز 40 كلم من الشباك التي يحظر الصيد بها في المياه اٌلإقليمية للبلد.
وتمت العملية في شاطئ الصيادين بنواكشوط، بحضور ومشاركة صيادين تقليديين، وتحت إشراف مصالح المندوبية في العاصمة وفاعلين في المجال.

وأكدت المندوبية، أن عملية إتلاف الشباك المحظورة تأتي في إطار الجهود التي تبذلها "في سبيل محاربة الأشباك الضارة بالوسط البحري".

وأضافت أنها قامت بحملات تحسيسية واسعة "للتعريف بالضرر الكبير الذي تخلفه هذه الشباك على الثروة البحرية والوسط البيئي عموما

منقول عن صحراء مديا

السبت، 7 أغسطس 2010

انشطة مكتب الاتحادية في انواذيبو خلال الأسبوع الماضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اجتمع أعضاء لجنة الإخطبوط برئيس مصلحة الفحص في الشركة الموريتانية لتسويق الأسماك السيد المختار ولد ماسيره
وذلك في مقر مكاتب الاتحادية الموريتانية للسماكين في ميناء خليج الراحة وحضر الاجتماع رئيس المكتب ونائبه وبعض الأعضاء الآخرين وتم شرح خطة الشركة المتعلقة بالتصنيف والتسويق.

كما اجتمع رئيس المكتب ونائبه وأمينه العام ونائبه بالسيد المدير العام لشركة التسويق في مكاتب هذه الأخيرة وتناول اللقاء أوضاع السماكين وقضايا القطاع الأخرى.
وفي سياق ذي صلة اجتمع رئيس المكتب بالسيد والي داخلت انواذيبو والوالي المساعد للشؤون الاقتصادية والسيد العمدة
وتم نقاش هموم تخص الاتحادية.
هذا وتم لقاء آخر بين رئيس المكتب ومدير عام ميناء خليج الراحة في نواذيبو وتم نقاش الهموم المشتركة.

الأحد، 1 أغسطس 2010

اكتشاف رصيف مرجاني كبير قبالة الساحل الموريتاني

اكتشاف رصيف مرجاني كبير قبالة الساحل الموريتاني
السبت 31 تموز (يوليو) 2010

اكتشفت فرقة علمية متعددة التخصصات من المعهد الاسباني لعلم البحار والمعهد الموريتاني لعلم الصيد البحري، قبالة الساحل الموريتاني اكبر رصيف مرجاني للمياه الباردة معروف حتى الساعة.

ويصل عرض الرصيف المكتشف إلى 1700 م وارتفاع 100 م وبطول 405 كم ذلك ما اوردته وكالة europa press أمس الجمعة.

وحسب الدراسة فان الرصيف المرجاني مشكل في معظمه من مرجان ميت الا في جزئه الجنوبي حيث اظهرت العينة المسحوبة وجود مرجان حي أما في الجزء الشمالي فان الرصيف المرجاني يوجد في وضعية سيئة حيث لوحظ انقراض ونفوق للمرجان والسبب حسب الفريق قد يعود الى ان الرصيف تشكل في فترة كانت مياه المحيط اكثر برودة ومستوى الشاطئ أكثر انخفاضا

و المرجان ، وعلى خلاف ما يظنه البعض، ليس من النبات بل هو من الحيوانات الرقيقة وهو يلعب دورا هاما في دعم بقاء العديد من الأشكال الحياتية.
منقول من موقع امجاد الموريتاني